أهدافنا

تسعى "المنظّمة الهولنديّة الدّوليّة لحرّيّة وحماية حقوق الإنسان والسّلام العالميّ « I.O.P.H.R »"، وفاقًا لقوانينها وأنظمتها الدّاخليّة لتحقيق الأهداف الآتية:

  1. الدّفاع عن ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان والعنف المجتمعيّ والاتجار بالبشر.
  2. نشر الوعي المجتمعيّ الحقوقيّ والقانونيّ في جميع أنحاء العالم.
  3. الدّعوة لتحديث التّشريعات والقوانين وتطويرها بما يضمن المزيد من الحماية للحقوق والحرّيّات للإنسان.
  4. تفعيل دور المجتمع المدنيّ في مناصرة قضايا الحقوق والحرّيّات، بما في ذلك الحقوق الاقتصاديّة والاجتماعيّة..
  5. تشجيع الابتكار في مجالات التّنمية البشريّة مع التّركيز في قضايا المجموعات الضّعيفة والمهمّشة وبخاصّة اللّاجئين والنّازحين
  6. المبادرة ببرامج متنوّعة في مختلف مجالات التّنمية المستدامة والدّيمقراطية وحقوق الإنسان.
  7. الإسهام الجاد في حلّ النّزاعات الإقليميّة والدّوليّة.
  8. العمل على تشجيع العلاقات الدّبلوماسية بين الدّول وتطويرها بما يخدم قيم السّلام والتّعايش والحوار.
  9. منح لقب (سفير السّلام العالميّ) و(سفير النّوايا الحسنة) للشّخصيّات الدّوليّة الّتي يتمّ اختيارها طبقًا للنّظام الدّاخليّ والموافقات الدّوليّة، ضمن معايير صارمة من قبل لجنة التّحكيم الدّوليّة، ورئاسة مجلس الأمناء التّابعة للمنظّمة، وبموافقة واعتماد الاتّحاد الأوروبيّ، حكومة المملكة الهولنديّة وكاتب العدل الهولنديّ وغرفة التّجارة الهولنديّة والمحكمة العليا الهولنديّة وبحسب القوانين الهولنديّة، وباعتماد وتصديق من وزارة الخارجية الهولنديّة، وبعدها من بعض السّفارات العربيّة والأجنبيّة في المملكة الهولنديّة، وبعدها من وزارة الخارجيّة لدولة السّفير، حيث يُنظّم ملفّ خاصّ لكلّ سفير ويُعتمد في المنظّمة في الاتّحاد الأوروبيّ في سجلّات وزارة الخارجيّة الهولنديّة، (يُعتبر اعتراف واعتماد رسميّ دوليّ).
  10. تأسيس "الأكاديميّة الهولنديّة الدّوليّة " (DUTCH INTERNATIONAL ACADEMY- DIA): وهي ملتقى علميّ وعمليّ متطوّر، هدفها تحقيق التّميز الدّوليّ والإقليميّ في مجال تقديم خدمات التّدريب والتّطوير والاستشارات، على أن تجمع طاقمًا تدريبيًّا ذا مؤهّلات عالية، يضمّ مجموعة من الأكاديميّين والمختصّين في مجالات التّدريب الدّوليّ، والحاصلين على درجات علميّة عالية، والمتمتّعين بخبرات مهنيّة متقدّمة، والخبراء ذوي القدرة على إحداث تغيير إيجابيّ في المجتمعات. يلتزم أعضاء الأكاديميّة منهجيّة العمل المشترك في خلال مؤتمراتهم ولقاءاتهم وتواصلهم بشكل دوريّ ودائم، وتتبنّى الأكاديميّة فكرًا إنسانيًّا عريقًا يدعو إلى التّعايش من خلال اكتشاف أسرار القوى الذّاتيّة وتطويرها، وتفعيلها للاستمتاع بالحياة والوصول إلى عالم أفضل. أمّا البرامج فإنّها تدعم المعلومات النّظريّة بالممارسات الفعليّة والعمليّة من طريق اتّباع أحدث الأساليب والوسائل والتّقنيّات المعاصرة بهدف بناء عالم أفضل من خلال تثقيف الشّباب والفئات المستهدفة ودعمهم لتحقيق فرص مهنيّة فضلى تلائم رغباتهم وتلبّي احتياجات المجتمع